Monday, March 05, 2007

غـنى للـحب



غنِّي للناس للحُب
غنِّيلي غنِّـي
غنِّي لَدقِّة قلب
غنِّيلي غنِّـي
غنِّي لرفيق الدرب
غنِّيلي غنِّي

غنِّي لقلب مشتاق
ناطر عنـار
غنّي لحلم عوراق
بعدو ما صار
غنّي لأيلول وفراق
ياخد قـرار
غنِّيلي غنِّي

غنِّي لَبال مشغول
منّـو عبـال
غنّي لعيون بتقول
حكي ما نقال
غنّي لجواب عطول
باقي سـؤال
غنِّيلي غنِّي

عم تخلص الكلمات
والقلب موجوع
عم تغرق البسمات
بِبحر الدمـوع



أغنية : غنى للحب
كلمات و ألحان : مروان خورى
و غناء الساحرة ماجدة الرومى

4 Comments:

Anonymous Anonymous said...

:)
ماجده ومروان
أكيد رائعه

6:53 am  
Anonymous Anonymous said...

ي صلى الله عليه وسلم: "ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، ولينزلن أقواماً إلى جانب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم لحاجة، فيقولون ارجع إلينا غداً فيبيتهم الله ويضع القلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة"

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يمسخ قوم من أمتي في آخر الزمان قردة وخنازير"، قيل: يا رسول الله ويشهدون ألا إله إلا الله وأنك رسول الله ويصومون؟، قال: "نعم"، قيل: فما بالهم؟ قال: "يتخذون المعازف والقينات والدفوف ويشربون الأشربة، فباتوا على شرابهم ولهوهم، فأصبحوا وقد مسخوا قردة وخنازير".

ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها و يضرب على رءوسهم بالمعازف و القينات يخسف الله بهم الأرض و يجعل منهم قردة و خنازير .
تحقيق الألباني
(صحيح) انظر حديث رقم: 5454 في صحيح الجامع .
الشـــــرح :
( والقينات ) أي الإماء المغنيات
( يخسف اللّه بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير ) وفيه وعيد شديد على من يتحيل في تحليل ما يحرم بتغيير اسمه وأن الحكم يدور مع العلة في تحريم الخمر وهي الإسكار فمهما وجد الإسكار وجد التحريم ولو لم يستمر الاسم قال ابن العربي : هو أصل في أن الأحكام إنما تتعلق بمعاني الأسماء لا بإلقائها رداً على من جمد على اللفظ
قال ابن القيم : فيه تحريم آلة اللهو فإنه قد توعد مستحل المعازف بأنه يخسف به الأرض ويمسخهم قردة وخنازير وإن كان الوعيد على جميع الأفعال ولكل واحد قسط من الذم والوعيد

5:14 pm  
Blogger Tamer Nabil Moussa said...

كلام جميل

تحياتى

4:45 pm  
Blogger Ahmad El-Saeed said...

نبيذ :

كلامك صح .... هما الإتنين فظاع فعلا

anonymous:

شكرا على الكلام ... بس تانى مرة لما تيجى تسيب تعليق حاول ترك إسمك أو هويتك

tamer:
و تحياتى أنا كمان ليك و شكرا على الزيارة

2:18 am  

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home